«إنّ هذه الأمّة الجزائريّة، ليست هي فرنسة! ولايمكن أن تكون فرنسة! ولا تستطيع أن تكون فرنسة ولو أرادت! بل هي أمّة، بعيدة عن فرنسة كل البعد، في لغتها، وفي أخلاقها، وفي عنصرها وفي دينها».
اليومية
إضغط لترى كل السنة
يمكنك تغيير البلد و المدينة مباشرة بتحريك المصعد
مدونة تهتم بالفكر التربوي، بالإبداع التربوي و الإداري ، بالشخصيات التربوية، بأسرار التفوق ، و النجاح، ، بالفيديو التربوي، و بالصورة التربوية.