علم النفس التربوي
أقترح هذا المصطلح لأوّل مرّة العالم "سيـلْـيْ الأمريكي" سنة 1936. و مفاده أن التّوتّر في علم النفس، هو شعور بالإجهاد والضغط. تختلف أعراض التوتر وتتنوع من شعور عام بالعجز، الشعور القلق، التهيج العام، إنعدام الطمأنينة، العصبية، الانزواء الاجتماعي.
تعريف التوتر
أقترح هذا المصطلح لأوّل مرّة العالم "سيـلْـيْ الأمريكي" سنة 1936. و مفاده أن التّوتّر في علم النفس، هو شعور بالإجهاد والضغط. تختلف أعراض التوتر وتتنوع من شعور عام بالعجز، الشعور القلق، التهيج العام، إنعدام الطمأنينة، العصبية، الانزواء الاجتماعي.
حالة نفسانية جدّ
شائعة في عصرنا حيث تكثر المؤثّرات: من ضغوطات إقتصادية واجتماعية وبيئية
وغذائية.. إنّه مجهود يتكيّف به الجسم مع الإعتداءات الخارجية (كحادثة سير أو
عملية جراحية أو مرض أو تقلّب طقس.. أو تربّص لامتحان أو تبييت نيّة إنتقام.. أو
إنفعال نفساني كالحزن أو الهمّ أو الغضب بل حتّى الفرح المباغث..). التّوتّر إذن
محمود ونافع, به نتجاوز صروف الدّهر من ابتلاءات ومضايقات اقتصادية وتنافس ونجاحات..
التوتر التربوي: و يعرف التوتر بانه حالة تهيج تسبب الانسداد
و الفوضى داخل الفصل نتيجة انفعالات أو
الضيق و له مظاهره من ارتفاع الصوت و
الجلبة و الخروج عن النظام.